Sunday, March 17, 2013

مشاركة من المتابع Yassine Elyahyaoui ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي في أول موضوع على مدونة تنميتي الذاتية إخترت لك عزيزي القارئ قصة "من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي" , هذه القصة لد. كينيث بلانشارد تتحدت عن 4 أشخاص داخل متاهة يبحثون عن قطعة جبن و ما هي إلى نموذج عن مانبحث عنه في حياتنا,أما المتاهة فهي المكان الذي نبحث فيه عن هدفنا,و لقد حاولت جاهدا تلخيصها في ما يلي : تحكي القصة عن تواجد فأرين "سنيف" و "سكوري" و شخصين "هيم" و "هاو", هؤلاء الأربعة يستيقضون يوميا للبحث عن هدفهم المنشود مرتدين بذلات العدو و أحذية الجري. الفأران كانا يبحثان عن الجبن عن طريق المحاولة, حيث كانا يدخلان في أي ممر يجدان,أما "هيم" و "هاو" فقد كانا يستخدمين المنطق و الذكاء, و رغم اختلاف الطريقتين فقد توصل الفريقين إلى هدفهما, و أصبحوا يوميا يتوجهون إلى مكان تواجد الجبن. ذات يوم وصل الفأرين إلى مكان تواجد الجبن ولكن وجدا المكان فارغا, لكنهما لم يندهشا لأنهما توقعا وقوع ذلك ولم يفكرا في المشكل بل عقدا العزم وبدأ الفأرين ثانية في البحث عن مكان آخر لتواجد الجبن, أما "هيم" و "هاو" فقد بدآ في الصراخ على خيبة أملهما و تسآلى "من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟" بل و أنهما عادا بعد ذلك إلى نفس المكان لعل و عسى يجدان مبتغاهما. تلاحظ أخي متتبع مدونة تنميتي الذاتية حالة كل الفئتين فالفأرين قررا التفكير في الحل عكس الشخصين الذين قررا التفكير في المشكل, نصيحتي لك أخي من مدونة تنميتي الذاتية أن تفكر في حل المشكل الذي يواجهك و اعلم أن التفكير في المشكل ما يزيدك إلى مشاكل . أدرك "هيم" و "هاو" أنهما يضيعان و قتهما بالجلوس و انتظار الجبن,فقر "هاو" متابعة البحث بدل الانتظار و استخلص القاعدة التالية : "عندما تتحرك متجاوزا شعورك بالخوف, ستشعر بالحرية"(نعم أخي دون هذه القاعدة و رددها دائما واعتبر مخاوفك تحديات لازم عليك تجاوزها هذه نصيحتي لك من مدونة تنميتي الذاتية) ورغم عدم وصوله لمبتغاه بسرعة فذلك لم يحبط همته بل على العكس زادته نشوة لأنه على الطريق الصحيح وهذا ما أطلبه منك أخي لا تيأس أبدا أو تستسلم فحياتك فرصة, حاول تم حاول و تأكد أن وصولك مضمون. أما "هيم" فظل مكانه يتخبط في أفكاره السلبية و يسأل نفسه "لما هذا الظلم؟" و كان خوفه أن لا يجد الجبن إذا بحث عنه(وهنا أنبهك أخي إلى القاعدة الآتية : المعتقدات البالية لا ترشدك إلى حل جديد) كل ما عليك أخي متتبع مدونة تنميتي الذاتية أن تؤمن أن بداخلك طاقات خارقة, نعم ماعليك إلى استغلالها للأفضل وسأتطرق في مواضيع قادمة لهذا الموضوع. بالنسبة ل"هاو" فقد أدرك أن التغيير التدريجي سيقوده إلى الحل فأصبح يبحث و يبحث متناسيا أفكاره السلبية القديمة لأنه قرر التغيير. وبعد رحلة بحث طويلة وصل إلى جبال من الجبن نعم ووجد بذلك المكان الفأرين الذين سبقاه بمدة ليست بالقصيرة, أدرك "هاو" أن أفضل طريقة للتغيير هي مراجعة الشخص لنفسه و بعدها العمل على تغيير طريقته القديمة في التعامل مع المشكل و اتخلص القواعد التالية : -التغيير يحدث -قطع الجبن تتحرك باستمرار -توقع التغيير -استعد عندما يحدث التغيير -تكيف مع التغيير بسرعة ...



مشاركة من المتابع Yassine Elyahyaoui ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ~ْ من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي في أول موضوع على مدونة تنميتي الذاتية إخترت لك عزيزي القارئ قصة "من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي" , هذه القصة لد. كينيث بلانشارد تتحدت عن 4 أشخاص داخل متاهة يبحثون عن قطعة جبن و ما هي إلى نموذج عن مانبحث عنه في حياتنا,أما المتاهة فهي المكان الذي نبحث فيه عن هدفنا,و لقد حاولت جاهدا تلخيصها في ما يلي : تحكي القصة عن تواجد فأرين "سنيف" و "سكوري" و شخصين "هيم" و "هاو", هؤلاء الأربعة يستيقضون يوميا للبحث عن هدفهم المنشود مرتدين بذلات العدو و أحذية الجري. الفأران كانا يبحثان عن الجبن عن طريق المحاولة, حيث كانا يدخلان في أي ممر يجدان,أما "هيم" و "هاو" فقد كانا يستخدمين المنطق و الذكاء, و رغم اختلاف الطريقتين فقد توصل الفريقين إلى هدفهما, و أصبحوا يوميا يتوجهون إلى مكان تواجد الجبن. ذات يوم وصل الفأرين إلى مكان تواجد الجبن ولكن وجدا المكان فارغا, لكنهما لم يندهشا لأنهما توقعا وقوع ذلك ولم يفكرا في المشكل بل عقدا العزم وبدأ الفأرين ثانية في البحث عن مكان آخر لتواجد الجبن, أما "هيم" و "هاو" فقد بدآ في الصراخ على خيبة أملهما و تسآلى "من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟" بل و أنهما عادا بعد ذلك إلى نفس المكان لعل و عسى يجدان مبتغاهما. تلاحظ أخي متتبع مدونة تنميتي الذاتية حالة كل الفئتين فالفأرين قررا التفكير في الحل عكس الشخصين الذين قررا التفكير في المشكل, نصيحتي لك أخي من مدونة تنميتي الذاتية أن تفكر في حل المشكل الذي يواجهك و اعلم أن التفكير في المشكل ما يزيدك إلى مشاكل . أدرك "هيم" و "هاو" أنهما يضيعان و قتهما بالجلوس و انتظار الجبن,فقر "هاو" متابعة البحث بدل الانتظار و استخلص القاعدة التالية : "عندما تتحرك متجاوزا شعورك بالخوف, ستشعر بالحرية"(نعم أخي دون هذه القاعدة و رددها دائما واعتبر مخاوفك تحديات لازم عليك تجاوزها هذه نصيحتي لك من مدونة تنميتي الذاتية) ورغم عدم وصوله لمبتغاه بسرعة فذلك لم يحبط همته بل على العكس زادته نشوة لأنه على الطريق الصحيح وهذا ما أطلبه منك أخي لا تيأس أبدا أو تستسلم فحياتك فرصة, حاول تم حاول و تأكد أن وصولك مضمون. أما "هيم" فظل مكانه يتخبط في أفكاره السلبية و يسأل نفسه "لما هذا الظلم؟" و كان خوفه أن لا يجد الجبن إذا بحث عنه(وهنا أنبهك أخي إلى القاعدة الآتية : المعتقدات البالية لا ترشدك إلى حل جديد) كل ما عليك أخي متتبع مدونة تنميتي الذاتية أن تؤمن أن بداخلك طاقات خارقة, نعم ماعليك إلى استغلالها للأفضل وسأتطرق في مواضيع قادمة لهذا الموضوع. بالنسبة ل"هاو" فقد أدرك أن التغيير التدريجي سيقوده إلى الحل فأصبح يبحث و يبحث متناسيا أفكاره السلبية القديمة لأنه قرر التغيير. وبعد رحلة بحث طويلة وصل إلى جبال من الجبن نعم ووجد بذلك المكان الفأرين الذين سبقاه بمدة ليست بالقصيرة, أدرك "هاو" أن أفضل طريقة للتغيير هي مراجعة الشخص لنفسه و بعدها العمل على تغيير طريقته القديمة في التعامل مع المشكل و اتخلص القواعد التالية : -التغيير يحدث -قطع الجبن تتحرك باستمرار -توقع التغيير -استعد عندما يحدث التغيير -تكيف مع التغيير بسرعة ... , via كل يوم - قصة نجاح http://www.facebook.com/photo.php?fbid=10151493114792192&set=a.263410587191.140765.209304032191&type=1

No comments:

Post a Comment