Friday, June 7, 2013

إماراتي يصمّم سيارة تلائم الطبيعة الصحراوية في بلاده.. حقّق الشاب الإماراتي محمد بني هاشم (25 عاماً)، الحاصل على الشهادة الثانوية الفنية، الذي يعمل مراقباً جوياً في مطار أبوظبي، أخيراً، حلماً راوده منذ الطفولة، عبر ابتكار أول تصميم لهباستخدام نظم الحاسب الآلي لطراز سيارة مستقبلية استلهم فيها خطوطها الخارجية من الطبيعة الصحراوية في الإمارات وفق مانقلته صحيفة "الامارات اليوم". وتمزج الخطوط الداخلية للسيارة بين مكونات النقوش الشرقية الإسلامية، وزخرفات الخط العربي، مع كسوة جلدية تعتمد على جلود الحصان العربي الأصيل، فضلاً عن تزويدها بنظم تكنولوجيا صناعة السيارات المستقبلية المتمثلة في القيادة الآلية،والحركة في الاتجاهات الأربعة، والدوران في أضيق المساحات. وتعود هواية محمد بني هاشم، التي قادته إلى بلوغ محطته الأولى في عالم تصميم السيارات، إلى طفولته حين كانت والدتهتحاول تركيز انتباهه إلى محاولة تقليد رسوم صور السيارات، التي استكملت باكتشاف مدرس مادة الرسم في المرحلة الابتدائية عام 1997، هذه الموهبة، ودفعه إلى الاشتراك في العديد من المسابقات المدرسية، ليتمكن محمد في عام 1999، في أولى محاولاته الجادة، من تقليد تصاميم أسطورة ماكلارين الرياضية، إلا أن أبرز محاولاته كانت في عام 2004، حين حاول بدعم من الأصدقاء عرض أكثر من 50 لوحة في افتتاح معرض سوق العوير للسيارات. وعمل محمد لاحقاً مراقباً جوياً في مطار أبوظبي، ما أتاح له البدء بمشروعه الذي أثمر في عام 2012 عن وضع اللمسة الأولى لتصميم سيارته المستقبلية التي انتهى من تصميمها أخيراً.



إماراتي يصمّم سيارة تلائم الطبيعة الصحراوية في بلاده.. حقّق الشاب الإماراتي محمد بني هاشم (25 عاماً)، الحاصل على الشهادة الثانوية الفنية، الذي يعمل مراقباً جوياً في مطار أبوظبي، أخيراً، حلماً راوده منذ الطفولة، عبر ابتكار أول تصميم لهباستخدام نظم الحاسب الآلي لطراز سيارة مستقبلية استلهم فيها خطوطها الخارجية من الطبيعة الصحراوية في الإمارات وفق مانقلته صحيفة "الامارات اليوم". وتمزج الخطوط الداخلية للسيارة بين مكونات النقوش الشرقية الإسلامية، وزخرفات الخط العربي، مع كسوة جلدية تعتمد على جلود الحصان العربي الأصيل، فضلاً عن تزويدها بنظم تكنولوجيا صناعة السيارات المستقبلية المتمثلة في القيادة الآلية،والحركة في الاتجاهات الأربعة، والدوران في أضيق المساحات. وتعود هواية محمد بني هاشم، التي قادته إلى بلوغ محطته الأولى في عالم تصميم السيارات، إلى طفولته حين كانت والدتهتحاول تركيز انتباهه إلى محاولة تقليد رسوم صور السيارات، التي استكملت باكتشاف مدرس مادة الرسم في المرحلة الابتدائية عام 1997، هذه الموهبة، ودفعه إلى الاشتراك في العديد من المسابقات المدرسية، ليتمكن محمد في عام 1999، في أولى محاولاته الجادة، من تقليد تصاميم أسطورة ماكلارين الرياضية، إلا أن أبرز محاولاته كانت في عام 2004، حين حاول بدعم من الأصدقاء عرض أكثر من 50 لوحة في افتتاح معرض سوق العوير للسيارات. وعمل محمد لاحقاً مراقباً جوياً في مطار أبوظبي، ما أتاح له البدء بمشروعه الذي أثمر في عام 2012 عن وضع اللمسة الأولى لتصميم سيارته المستقبلية التي انتهى من تصميمها أخيراً. , via كل يوم - قصة نجاح http://www.facebook.com/photo.php?fbid=10151631005397192&set=a.263410587191.140765.209304032191&type=1

No comments:

Post a Comment