Thursday, April 4, 2013

::: قصة نجاح ،،، fedex ::: من اكتر قصص النجاح اثارة قصة صاحب اكبر شركة لنقل الطرود عندما كان فريد سميث صاحب ومؤسس شركة «فيدرال إكسبرس fedex» طالبًا في السنة النهائية في جامعة ييل الأمريكية طلب أساتذته منه إعداد مشروع يمثل حُلمًا من أحلامه، فاقترح فريد على أساتذته فكرة مشروع لنقل الطرود حول العالم في وقت قصير لا يتعدَّى يومين. حَكَم كل الأساتذة على هذا المشروع بالفشل، وقالوا له: إنها فكرة ساذجة، وإن الناس لن تحتاج أبدًا إلى هذا النوع من الخدمة، وأعطاه أستاذه درجة «مقبول» في هذا البحث، وقال له إنه على استعداد لإعطائه درجة أفضل إن عدَّل هو فكرة مشروعه، فردَّ عليه الشاب المؤمن بقدرته والقابض على حلمه: احتفظ أنت بتقديرك، وسأحتفظ أنا بحُلمي. وبدأ فريد مشروعه بعد التخرُّج مباشرة بمجموعة بسيطة من الطرود، حوالي 8 طرود، وخسر أموالًا في بداية المشروع، وكان مثار سخرية الناس، ولكنه استمر، وحاول، وقاتَل من أجل حُلمه، حتى صارت شركته واحدة من أكبر شركات العالم في هذا المجال، وأصبحت طائراته وشاحناته تجوب جميع أرجاء الأرض. إنَّ التاريخ لم يذكر اسم الأستاذ الذي أعطى تقديرًا ضعيفًا لهذا الفتى النابغ الذي لم يدفعه الفشل في بداية مشروعه إلى التردُّد في التمسُّك بحُلمه، ولكن التاريخ – والجغرافيا أيضًا – ذكر هذا النابغة بحروفٍ من نور، بل بحروفٍ من مليارات الدولارات………………… احتفظ بحلمك وثابر لتحقيقه فينقلب حقيقة Naώal



::: قصة نجاح ،،، fedex ::: من اكتر قصص النجاح اثارة قصة صاحب اكبر شركة لنقل الطرود عندما كان فريد سميث صاحب ومؤسس شركة «فيدرال إكسبرس fedex» طالبًا في السنة النهائية في جامعة ييل الأمريكية طلب أساتذته منه إعداد مشروع يمثل حُلمًا من أحلامه، فاقترح فريد على أساتذته فكرة مشروع لنقل الطرود حول العالم في وقت قصير لا يتعدَّى يومين. حَكَم كل الأساتذة على هذا المشروع بالفشل، وقالوا له: إنها فكرة ساذجة، وإن الناس لن تحتاج أبدًا إلى هذا النوع من الخدمة، وأعطاه أستاذه درجة «مقبول» في هذا البحث، وقال له إنه على استعداد لإعطائه درجة أفضل إن عدَّل هو فكرة مشروعه، فردَّ عليه الشاب المؤمن بقدرته والقابض على حلمه: احتفظ أنت بتقديرك، وسأحتفظ أنا بحُلمي. وبدأ فريد مشروعه بعد التخرُّج مباشرة بمجموعة بسيطة من الطرود، حوالي 8 طرود، وخسر أموالًا في بداية المشروع، وكان مثار سخرية الناس، ولكنه استمر، وحاول، وقاتَل من أجل حُلمه، حتى صارت شركته واحدة من أكبر شركات العالم في هذا المجال، وأصبحت طائراته وشاحناته تجوب جميع أرجاء الأرض. إنَّ التاريخ لم يذكر اسم الأستاذ الذي أعطى تقديرًا ضعيفًا لهذا الفتى النابغ الذي لم يدفعه الفشل في بداية مشروعه إلى التردُّد في التمسُّك بحُلمه، ولكن التاريخ – والجغرافيا أيضًا – ذكر هذا النابغة بحروفٍ من نور، بل بحروفٍ من مليارات الدولارات………………… احتفظ بحلمك وثابر لتحقيقه فينقلب حقيقة Naώal , via كل يوم - قصة نجاح http://www.facebook.com/photo.php?fbid=10151522559462192&set=a.263410587191.140765.209304032191&type=1

No comments:

Post a Comment